تعد مدينة الفنون والثقافة من أكثر المشروعات الحديثة تميزاُ للعديد من الأسباب : 

• تضم مدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية دارا للأوبرا .من المخطط لها أن تكون الأكبر في مصر والشرق الأوسط كله.
• تضم مسرحَا من أكبر مسارح الموسيقى في مصر مخطط له أن يسع ما يزيد عن 1200 شخص مصمم على أحدث الطرز العالمية لإعداد الحفلات الموسيقية الكبرى.
• وتضم مسرحَا للدراما على أعلى مستوى.
• كذلك تحتوي مدينة الفنون على قاعة رئيسية تسع ما يزيد عن الألفين شخص صممت على أعلى مستوى من إضاءات وأنظمة صوت وديكورات حديثة بالاستعانة بكبرى الشركات الهندسية ومبدعي التصميم.
• كما تضم مدينة الفنون كذلك متحفًا للفنون المصرية الذي يضم مزيجًا من الفن القديم والفن المعاصر في مشهد غير مسبوق. 
• تضم مكتبة كبيرة بها أقسام مختلفة للكثير من المجالات وتضم عدداً لا بأس به من الكتب النادرة.
• وتضم متحفاُ للشمع به تماثيل شمعية لكبار الشخصيات وأهمها على مدار التاريخ المصري.
• تضم مساحات خضراء وممرات مخصصة للمشي وسط الأشجار والمناظر الطبيعية الخلابة ومظاهر الفن القديم والمعاصر.
• كما تضم معرضاً للفنون لتشجيع ذوي المواهب الفنية المختلفة على عرض أعمالها من نحت ورسم وصناعات فخارية ومشغولات يدوية.
• و تضم مسجدا كبيرا من أفخم المساعد ومن المخطط له أن يسع ما يقرب من 600 شخص.